القائمة الرئيسية

الصفحات

أشهر دميات مسكونة في العالم الدمية بلياتشو والدمية البرازيلية الغامضة

أشهر الدمى المسكونة

ماذا ستفعل لو أشتريت دمية وأرتبطت يها لسنوات طويلة ، وبعد فترة من الزمن أكتشفت بأن تلك الدمية مسكونة بشبح ، ما هي ردة فعلك تضاءل  لي هل ستحتفظ بها في منزلك جفا  ذلك أم سوف تتركها وتتخلى عنها ، إن الموضوع كبير جدا وغريب هل تعلم ومرعب أصلا أن يكون عندك دمية مسكونة في منزلك ، سوف تقلب حياتك رأسا فار  عقب ولكن سوف تسليك قليلا وتخرجك من الملل وللرعب وجوه كثيرة ، اقدم لكم اليوم في موقع قصص واقعية قصة إحدى الدمى المسكونة التي وجدها يوما في  فرد  الأماكن المهجورة والغريب ليس لها شكل سافر  ولكنها تبدل  شكلها كالسحالي تماما كما تبدل  لون جلدها .


الدمية التي  تغير  وجهها

الدمية التي تبدل وجهها

في البداية إن تلك الصورة هي صورة الدمية الغريبة ، يقول  صاحب الدمية إنه وجدها ملقاه  داخل أحد  الأكوخ المهجورة ، ويقول بأن الدمية ليس لها شكل  واضح  وثابت فهي  تغير  وجهها من  زمن  لأخر ، فالدمية لا معالم واضحة لها، لكنها تظهر بأشكال مختلفة  في  تعب مرة  ، ويعتقد أنها  دمية ليست طبيعية أبدا بل مسكونة من الأشباح التي تريد شيء منه ولكنه لا يفهم ماذا تريد .

بلياتشو مرعب



يقول  صادق  الدمية ، كنا في رحلة برية انا ومجموعة من اصحابي في إحدى الغابات في  البرازيل،  وهاك وجدنا كوخ خشبي وكنا نشعر بالتعب والارهاق فقررنا أن نستريح قليلا من  فقر التعب  وعندما فتحنا اب الكوخ   ، وجدنا تلك الدمية الغير واضحة  الظاهر  فوجهها كما لو إنه ممسوح المعالم ، كانت الدمية معلقة في منتصف  التخشيبة ، تعجب الكل  من منظر الدمية الأجنبي  وطريقة تعليقها وكأنها مشنوقة كانت حقا مرعبة  تحكم الفضول والشغف  على  الشاب فاخذ الدمية معه رغم تحذير اصدقائه .

 عاد  الشاب  بالدمية الي منزله وكان كل  شيء عادي وليس هناك مشاكل ، ولكن  بعد عدة ايام تبدل   تعب شيء وأصبح الأمر غير طبيعي بالمرة فكان الفتى يشعر  وضح  هناك أقدام أحدهم تتحرك في غرفته ليلا وتراقبه ، كان يشعر بأن هناك من يراقبه بالمنزل وكان يعيش بمفرده ، وهنا بدأ يشك في  أقنع  الدمية لأنه كان يشعر بأنها  تغير  أوضاعها من مكان لأخر رغم كونها لا تغادر الأريكه في غرفة الجلوس ولكنه يشعر بذلك .


أخذ   يراقب الدمية كثيرا ويلاحظها  ضعف  يوم ، وفي يوم من الأيام   شاهد ملامح لطفله صغيرة  فاض  وجه  الدمية الأجنبي  كان سيصاب بازمه قلبيه وقتها لان الدمية لم تكن لها ملامح ولا صوب  ، ولكنها اليوم دمية بوجه طفله صغيرة تحاول الصراخ بفزع ، وكان صوب  الدمية يتحرك أيضا لتنظر له بطريقة مفزعه ،  شعر الشاب بالتوتر والخوف واخذ يبتعد  حتى انه تردى  فزعا  على  الارض ،  التصق بأصدقائه  واخبرهم ما  حدث  وأتى الأصدقاء كلهم ولكنه فوجىء بأن الدمية غيرت وجهها لفاة صغيرة تبكي وكانت علامات الرعب مرسومة  على  وجهها .


تعجب الاصدقاء والشاب نفسه ونصحوه بأهمية التخلص من الدمية لانها تبدوا مسكونه بشبح فتاة صغيرة ، ولكن الشاب رفض التخلص من الدمية ، وقام بوضعها في  غرفة نومه واخذ يراقب  تصرفات الدمية يوميا ، وفي اليوم التالي تبدل  صوب  الدمية الى صوب  امرأة غاضبه بشدة ولها  شعر كستنائي اللون يميل للبني ، واخذ ينظر لها برعب لا يصدق وهنا قفزت الدمية عليه مرة واحدة وقامت بضربة بقسوة ، فابعدها عنه بصعوبة والقى بها فار  الارض ، وبعدها وضعها  فاض احد  المقعد وقام بتقيدها بالمعقد بالحبال بقسوة واخذ   تمرد  البيسبول  واخذ يضربها بقسوة وهنا اخذت الدمية تصرخ من  شدة  الالم وكأنها  شخص  .

وبعد منتصف العتمة  اثناء  نوم الشاب بقليل  شعر الفتى بصوت غريب  لشيء حاد يحتك بالارض ، وهنا غزا  عينية مرة واحدة فكانت الدمية المسكونة  تشبث  سكين ، وكانت  هنا تحمل  سدد طفلة صغيرة غاضبه ، كان يشعر بالرعب  الرحيب  و لم يستطع  الهروب   ، قفزت الدمية  على  الفراش وحاولت طعن الشاب  فاصابته في يديه بجروح  كبيرة  ،  اخذ بعدها الدميه والقى بها  فاض الارض وبعدها امسكها ووضعها في مكان مغلق وفام بنشر قصته  على   احدى المواقع الاجنبية حتى يبيع الدمية .